مقدمة :
عند الذهاب إلى محمية وادي دجلة ستنعم بمشاهدة المعالم الطبيعية الجميلة والخلابة التي تتواجد بالمنطقة الصحراوية شرق حى المعادي بمحافظة القاهرة، فهي تمتد على مساحة ستون كيلو متر مربع وتتميز بموقعها في الصحراء الشرقية بالقاهرة، وفيها ستستمتع بالهواء الصحى والحياة البسيطة البعيدة عن التكنولوجيا والحياة العصرية التي نعيشها والتي تعود بك بالزمن إلى بدايات الحياة ، حيث تتميز باحتوائها على صخور الحجر الجيري،وهي من رحلات السفاري التي يقوم بها الكثيرون لقرب موقعها بمدينة القاهرة، حيث ستقضي وقتًا ممتعًا بين الجبال والطبيعة الساحرة في الهواء الطلق .
وتمارس التجول بين الصحراء وتسلق الجبال وتناول المأكولات المشوية ، وغيرها من الرياضات ذات التكلفة البسيطة والإستعداد والتأهب إلى خوض تلك المغامرة الشيقة، والمحمية بالداخل تنقسم إلى منطقة ترفيهية خاصة بالألعاب، وأخرى للتنزه وسط الطبيعة، ومنطقة الشلالات، ومنطقة التسلق، وغيرهم من الأقسام الشيقة التي تجعلك تقضي أوقاتًا سعيدة بين الطبيعة ، إذا كان المثل يؤكد على إنه لا يوجد أفضل من الخضره والميه والوجه الحسن، فتأكد إنك في محمية وادي دجلة ستحظى ببديل رائع، فسترى أنواع الصبار المختلفة في كل مكان حولك، كما أن الجبال وتضاريسها ستخلب لبك بالتأكيد، وكذلك ستحظى بعد النجوم، حيث جمالها ونقاء السماء الشديد المُلاحظ كلما تسلقت وارتفعت أكثر بشكل لن تراه في مكان أخر بالقاهرة أو فى أى مكان آخر
نوع البيئة التى تميز محمية وادى دجلة :
محمية وادي دجلة، تكونت منذ ملايين السنين حيث ترسبات الصخور الحجرية التي صنعت جبالها الصغيرة ومساحاتها الشاسعة، بمجرد المرور من البوابة الرئيسية سيشعر الزائرين بالأختلاف التام بين الحياة المدنية المعروفة لكل البشر، والحياة داخل هذه المحمية الطبيعية وادى دجلة حيث عالم الصحراء والجبال والكهوف والحيوانات البرية المعروفة وغير المعروفة وأيضاً الطيور المعتادة والجارحة ، ولذلك يشعر الزائر أنه فى عالم آخر ليس لديه معرفة به ، بعيداً عن الحياة العادية المعروفة بما فيها من تحديثات تكنولوجية وغيرها .
يوجد فى هذه المحمية تكوينات صخرية وجبلية رهيبة ومبدعة أيضاً ، وكذلك الهضاب البسيطة والمرتفعة ، وأيضاً المرتفعات الجبلية الشاهقة التي تحتاج إعدادات وحبال للتسلق ، كما يوجد الهضاب الصخرية والأخاديد الأرضية التى قد تكون مخيفة أو البسيطة منها ، وتتميز هذه المحمية بمجموعة من الوديان تمر بها صخور الحجر الجيري، التي ترسب في البيئة البحرية بالصحراء الشرقية منذ ستين مليون سنة. لذلك هي غنية بالحفريات التي تعود إلى عصر الإيوسين ، كما يوجد هناك أكثر من 6 كهوف مكتشفة بالفعل ومحوطة في المحمية ، ولكن هناك مئات الكهوف الأخرى التي لم يكتشفها أحد وربما لم يخطوا داخلها بشر قبل ذلك ،
والذهاب للأستمتاع بالطبيعة التى تتميز بمحمية وادى دجلة لابد من إحضار الأدوات الخاصة اللازمة لممارسة هذه الرياضات تسلق الجبال وأدوات للحماية والأسعافات الاولية والكشافات القوية التى تستخدم عند دخول الكهوف والتعرف على هذه التضاريس الطبيعية ، ولابد عند هذه الزيارات لمثل هذه الأماكن أن تكون فى صحبة عدد كبير من المهتمين بمثل هذه الرحلات السياحية ، وهناك تحذير لكل الزائرين والمحبيين للتعرف على هذه الكهوف ، حيث إنها مليئة بالخفافيش ، كما يوجد أيضاً الشعاب المرجانية المتحجرة والحفريات كذلك، وعدد من القواقع المتحجرة نظرًا لكون المكان كان في قديم الأزل جزء من قاع البحر، ثم انحسر ليتحول لمكان صخري، كما اعتبر المكان مجرى للسيول ويحدث ذلك أيضاً في موسم الفيضان كل عام.
موقع محمية وادى دجلة :
تقع محمية وادى دجلة بمحافظة القاهرة ، شرق مدينة المعادى بالصحراء الشرقية، بين خطي العرض والطول 56 ، 29 شمالاً 24 ، 31 شرقاً ويصل طوله حوالي 30 كم ويمتد من الشرق إلي الغرب ، ويبدأ وادي دجلة علي هيئة روافد صغيرة تصب مياه الأمطار علي التلال المحيطة به وتبلغ مساحتها حوالى 60 كيلو متر مربع، وتمتد من الشرق إلى الغرب بطول 30 كم تقريبا، وهي محمية غنية جداً بالحفريات، ويبلغ ارتفاع الصخور فيها حوالى 50 مترًا، تقريباً لذا تُعد محمية وادى دجلة من الأودية الهامة في مصر، بحسب ما هو موثق بوزارة البيئة المصرية.
وتتميز محمية وادى دجلة بمجموعة كبيرة ومتسعة جداً من الوديان التى تمر بها تتميز بأنها تتكون من صخور الحجر الجيري، التي ترسبت عبر الأزمنة البعيدة في البيئة البحرية بالصحراء الشرقية منذ ستون مليون سنة تقريباً، ولذلك هي غنية جداً بالحفريات التي تعود إلى عصر الإيوسين كما ذكرنا من قبل ، والتي عرفها القصاصي سنة 1993 كبيئة غاية التميز بطبيعة جغرافية رائعة في مصر، وهذا النوع من البيئة التى تتميز بها محمية وادى دجلة غير ممثلة في وحدة المحميات الطبيعية الموجودة بمصر ، عدا محمية الغابة المتحجرة بمحافظة القاهرة .
تاريخ محمية وادى دجلة :
يعود تاريخ محمية وادي دجلة إلى ملايين السنين فى عصر، الإيوسين، حيث تم اكتشافها عام 1993م كأحد المعالم الطبيعية المميزة ، وأعتبرت هذه المنطقة، محمية طبيعية بموجب قرار السيد رئيس مجلس الوزراء سنة تسعة وتسعين ميلادية ، وتعتبر أيضاً من الأودية الهامة التي تمتد من الشرق إلى الغرب بطول حوالي 30 كم ، ولمحمية وادي دجلة منفذان، أحدهما في المعادي، والتاني في طريق العين السخنة .
وتتميز المحمية بمجموعة من الوديان تمر بها صخور الحجر الجيري، التي ترسب في البيئة البحرية بالصحراء الشرقية منذ ستين مليون سنة. لذلك هي غنية بالحفريات التي تعود إلى عصر الإيوسين ، كما تزخر بإحتوائها على الغابات المتحجرة والنباتات والحيوانات النادرة والمهددة بالإنقراض والمهاجرة على أرضها .
ومحمية وادى دجلة ذات موفع جغرافي مميز في الصحراء الشرقية لمصر شرق حى المعادى ، وبدأ تكوينها بسبب الأمطار التي صبت على التلال المحيطة بها على مر العصور والأزمنة المتتالية وكونت الروافد التي ساعدت على نشأة وادي دجلة بمنطقة الصحراء الشرقية لحى المعادى .
ويُحاط بمحمية وادي دجلة أيضاً مجموعة من التكوينات من الحجر الجيري التي تعود لعصر “الإيوسين”والتي يبلغ ارتفاعها حوالي 50 متر تقريبًا كما هو موثق بوزارة البيئة المصرية ،ولا يزال الكشافون يبذلون قصارى جهدهم فى البحث والاستكشاف المستمروتسجيل النتائج والعودة لنفس الأماكن عدة مرات للتنقيب والبحث بدقة حيث إن هذه المنطقة تزخر دائماً بأستكشافات بيئية وتواجد طيور غريبة عن المنطقة (مهاجرة من أماكن بعيدة ) لتقيم وتستوطن هذه المناطق فى مصر فى الغالب ، ودائماً يتم العثور على حفريات لزواحف وأسماك مختلفة الأنواع ، وغيرها من الحيوانات العادية والمعروفة وأيضاً الحيوانات البرية والطيور المهاجرة والموجودة فى طبيعة هذا المكان من الأصل ، وهذه الأنواع من البيئات ، غير ممثلة في أى محمية طبيعية فى مصر ، عدا محمية الغابة المتحجرة .
أهمية محمية وادى دجلة :
يحاط الوادي بتكوين الحجر الجيري لعصر الإيوسين الغني بالحفريات الذي يبلغ ارتفاعه علي جانبي الوادي حوالي 50 متر تقريباً ،وتُغطى محمية وادي دجلة بالنباتات الحولية والدائمة فهي تحتوي على حوالي 64 نوع من النباتات، بالإضافة إلى أنها من المحميات الغنية بالموارد الحيوانية والنباتية التي تعيش بها كما سجلت المنطقة وجود آثار للغزلان الحفرية بها الأمر الذي يدل على وجود “التيتل النوبي” بها بالإضافة إلى العثور على حوالي 20 نوعًا من الزواحف المهددة بالإنقراض بها مثل السلاحف المصرية، كما توجد بها حوالي 12 نوعًا من الطيور الصحراوية الشرقية التي تم تسجيلها بها، ناهيك عن الطيور المهاجرة والمقيمة والزائرة صيفًا أو شتاءًا، فكل هذا يوجد على محمية وادي دجلة التي تمتد على مساحة 60 كيلو متر مربع شرق حى المعادى بمحافظة القاهرة .
ويعود السبب في اعتبار تلك المنطقة من المحميات الطبيعية لإحتوائها على مجموعة كبيرة من الحفريات التي تم العثور عليها بها، بالإضافة إلى التكوينات الحجرية والصخرية، والسبب الثاني هو بسبب سقوط الأمطار التي سقطت بها في العصر المطير وأدت إلى تكون النباتات ووفود الحيوانات إليها، بالإضافة إلى الطيور المتنوعة الموجود بها هو طير اللقلق والخفافيش والغراب “النوحي” المهدد بالإنقراض، أما الحيوانات فمن أشهرها الثعلب الأحمر وهو من الحيوانات المهددة بالإنقراض، كما كان يعيش بها الغزلان، والزواحف يتواجد بها الثعابين والسحالي والأبراص التي تعيش في الكهوف المتواجدة بها ، هناك أكثر من 6 كهوف مكتشفة ومحوطة في المحمية، ولكن هناك مئات الكهوف الأخرى التي لم يكتشفها أحد وربما لم يخطوا داخلها بشر ، كما يوجد تكوينات صخرية وجبلية ومنها الشاهقة الأرتفاع والهضاب الصخرية ، والأخاديد الأرضية
الموارد الطبيعية بالوادي:
معظم الموارد البارزة في وادي دجلة هو المنظر العام للوادي والغني بالحياة النباتية والحيوانية ،يكسو الوادي غطاء واقي من النباتات الحولية والدائمة ، وقد سجل حوالي 64 نوعاً من النباتات ،سجل حديثاً وجود آثار للغزال الحفري بالمنطقة مما يعطي دليلاً علي وجود التيتل النوبي ، وقد سجل حوالي عشرون نوعاً من أنواع الزواحف وتشمل السلاحف المصرية المهددة الانقراض ،سجل 12 نوعاً من طيور الصحراء الشرقية بالإضافة إلي الأنواع المهاجرة والزائرة شتاءً والمقيمة والزائرة صيفاً ،طائر الأبلق والغراب النوحي، وكذلك السلاحف النادرة المهددة بالانقراض والأرانب البرية، وعدد كبير من الزواحف المصرية المعرضة للانقراض، بالإضافة لعدد من الذئاب والثعالب الجبلية، والمؤكد أن المحمية كانت تحوي عدد ليس بقليل من الغزلان النادرة
أنواع الكائنات الحية للثدييات الحيوانية فى وادى دجلة :
الغزلان ، التياتل، الأرانب الجبلية، الثعلب الأحمر، الفأر ريشى الذيل، البيوض، الفأر أبو الشوك، الخفاش أبو ذيل الصغير وغيرها، ومن الحشرات مثل الرعاش، أبو العيد، فراش النمر أسد النمل وأنواع عديدة أخرى كما تم تسجيل ثمانى عشر نوعاً من الزواحف منها السنقور المخطط، البرص أبو كف، الأفعى المقرنه وغيرها وأيضاً تم تسجيل أثنى عشر نوعاً من الطيور المهاجرة الممثلة لبيئة الصحراء الشرقية المقيمة مثل الأبلق المتوج، نمنمة الشجر، عصفور الزمير، الغراب النوحى، الحمام الجبلى، والبعفه وهى نوع من البوم الكبير، حسبما ذكرت «الهيئة العامة لتنمية الثروة السمكية» على موقعها الرسمي .
كما تضم عشرين نوعاً من أنواع الزواحف، وتشمل السلاحف المصرية المهددة بالانقراض ، أما الحيوانات فمن أشهرها الثعلب الأحمر وهو من الحيوانات المهددة بالإنقراض بالفعل، كما كان يعيش بها الزواحف والغزلان ويتواجد أيضاً الثعابين والسحالي والأبراص التي تعيش في الكهوف المتواجدة بها وكذلك يوجد بها أيضاً آثار للغزال الحفرى ، وهو نوع من الغزلان المعروفة لدى الكشافيين المتخصصين فى علوم البيئة ،كذلك طائر الأبلق والغراب النوحي، وأيضاً السلاحف النادرة والمهددة بالانقراض والأرانب البرية، وعدد كبير جداً من الزواحف المصرية المعرضة أيضاً للانقراض، بالإضافة لعدد من الذئاب والثعالب الجبلية، والمؤكد أن محمية وادى دجلة كانت تحوي عدد ليس بقليل من الغزلان النادرة .
مميزات محمية وادى دجلة عن غيرها من المحميات الطبيعية :
تزخر مصر بعدد كبير من المحميات الطبيعية التي وصلت إلى 30 محمية طبيعية والتي تميزت بمناظرها الجميلة الخلابة والمميزة، وجاءت من أكثر هذه المحميات جمالاً محمية “وادي دجلة”فى صحراء شرق المعادى التي يصل طولها حوالي 30 كم، وضُمت إلى وزارة البيئة عام 1999.
فبالرغم من أنها محمية صحراوية، فإنها تصلح للزيارات في الصيف والشتاء لجوها المعتدل وغير الحار مقارنة بالمحميات الأخرى، وتستقبل المحمية 45 ألف زائر سنوياً، 35% منهم أجانب، يحرصون على زيارتها أكثر من مرة، ويوجد بها الكثير من الأنشطة المختلفة، كركوب الدراجات، والتخييم الآمن ، وصعود الجبال، والجري ، ويستطيع هواة التخييم من ممارسة هذه الهواية الرائعة والمميزة ، ضرورة أتباع التعليمات الخاصة بذلك .
ومن أجمل المناظر التي تتميز بها محمية “وادي دجلة ” وجود مجموعة من النباتات النادرة من بينها “القيصوم العطري، العلندي عديمة الأوراق، الشيح العوسج الشبرم، الرطريط” ، كما تضم عددًا كبيرًا من الحيوانات النادرة من بينها الأرنب البري، الثعلب الأحمر الوعل النوبي، الخفافيش والحية المقرنة، السحلية الخشنة، البومة الفرعونية ، كما يكسو المحمية 64 نوعاً من النباتات، وآثار للغزال الحفري، كما تضم 20 نوعاً من أنواع الزواحف، وتشمل السلاحف المصرية المهددة بالانقراض ، ومحمية وادي دجلة تعتبر من أكثر المحميات المميزة في التخييم بها .
وهي تضم عدداً من الحيوانات النادرة من بينها الغزلان والأرانب البرية والثعلب الأحمر والماعز الجبلي والسلاحف والطيور وهي غير مؤذية وتعتبر صديقة للإنسان ، يوجد بالمحمية أنواع الصبار المختلفة في كل مكان كما أن الجبال وتضاريسها وأيضاً السماء الصافية التى تستهوى هواة عد النجوم ، حيث جمالها ونقائها الشديد المُلاحظ كلما تسلقت الهضاب أو الجبال المرتفعة تشاهدها بشكل أكثر من أى مكان آخر وتحتوى محمية وادى دجلة على تجويفات في الجبل تجعل الجو رطباً ومميزاً حتى مع ارتفاع درجة الحرارة، وتصلح المحمية لعشاق الطبيعة والمناظر الطبيعية والهدوء والاسترخاء، لافتاً إلى أنه من الممكن استخدام الدراجات في المحمية، مما يجعل المغامرة أكثر متعة وتميزاً على عكس باقي المحميات التي يمنع بها استخدام الدراجات الهوائية
الأنشطة المناسبة فى محمية وادى دجلة :
تسلق الجبال حيث يتوافر بمحمية وادى دجلة مجموعة كبيرة من التلال والجبال المناسبة للتسلق والتي تتميز بألوانها الجذابة، والتي تدفعك للتسلق إلى أعلى قمة لها للإستمتاع بمشاهدة المعالم من أعلى نقطة فى المكان وركوب الدراجات حيث يتوافر بها المسارات المناسبة لركوب الدراجات النارية أو الهوائية والقيام بالمسابقات الرياضية الممتعة والمتناسبة مع هذه البيئة وذلك مع المتنافسين من الأصدقاء ومجموعات من مرافقين الرحلة ،والمشي أو الجري حيث يُمكنك ممارسة الأنشطة الرياضية المُفضلة لك مثل المشي أو الجري وسط الطبيعة الجميلة والممرات الموجودة بأشكالها الطبيعية المعروفة لدى الزائرين .
التخييم يتوافر بمحمية وادى دجلة المساحات الشاسعة المناسبة للتخيم بها وسط الصحراء والمكوث حيث أنها تتميز بدرجة عالية من الآمان على أن يحرص هولة التخييم بأعداد بعض الأدوات التى قد يحتاجها هواة التخييم كالكشافات وأدوات حمايةخاصة بهم ، وتناول المأكولات ففى هذه المناطق الصحراوية يُمكنك العودة إلى الطبيعة وإشعال الأخشاب والقيام بالشواء أو إعداد المأكولات والمشروبات الدافئة على الفحم، والإسترخاء هو من أجمل الأنشطة البسيطة التي يُمكنك ممارستها، خاصًة وأنها تتميز بالهواء النقي والشمس الدافئة والطقس المعتدل .
قواعد محمية وادي دجلة :
عدم الكتابة على الجدران، وعدم إلقاء المخلفات فى الأماكن جميعها سواء داخل المخيم أو فى المساحات الشاسعة فى هذه المناطق وذلك من قبل الزوار، حيث توفر المحمية أماكن واوعية خاصة لإلقاء المخلفات الخاصة بهم ، وأيضاً وعدم ترك أى شئ بها سواء من المتعلقات الشخصية أو أى بقاياً من الطعام للحفاظ على نظافة المكان ،وعدم التعرض للحيوانات والزواحف والطيور الموجودة بها ، والحفاظ على القواعد الواضحة والمبينة وذلك لضمان سلامتك.